A REVIEW OF رقيه شرعيه للقدم

A Review Of رقيه شرعيه للقدم

A Review Of رقيه شرعيه للقدم

Blog Article



الرقية القاضية للسحر المرشوش وإخراج خادمه من الأقدام والرجلين الراقي الشرعي أبو مكه

هجرة المسلات المصرية

استمع للقرآن الكريم تلاوات خاشعة بصوت أشهر قراء العالم الاسلامي

يُطلق عوامّ الناس لفظ "تفجير العُقَد" ويقصدون به عُقد العين والحسد والسحر والأذى والأمراض وما إلى ذلك، ولعلّ في إطلاقهم هذا كناية على بحثهم عن رقية قوية جداً تُخلّصهم من شدّة ما يواجهونه من العُقد في حياتهم، وعموماً على المؤمن أن يلجأ إلى الله -تعالى-، ويعلم أنّه لن يُصيبه إلا ما كتبه له، ويوقن بعِظم قدرته، فهو -سبحانه- لا يستحيل عليه شيء.

بسم الله (ثلاث مرات)، أعوذ بالله وقُدرته من شر ما أجدِّ وأُحاذِر.

ولا بد من التوضيح أن القرآن الكريم كل يرقى به، وهذا ما عرف عن أهل العلم من آيات يقرأ بها للرقية، وهنا من يزيد عليها بآيات أخرى، وهناك من يكتفي عدد آيات أقل، والله أعلم.

الصدق والإخلاص: يجب أن يكون الشخص القائم بالرقية صادقًا ومخلصًا في قراءته، ويجب أن يكون مقتنعًا بأن الله سيساعده.

بنما أرجعه البعض إلى أن هذا الجسد يشكو من علة أخرى، وهي المس أو تأثير الجن، وأن هذا التنميل هو انتقال المس من مكان لآخر.

إذا قرأ شخص في بيته مدة ثلاث ليال متوالية ءاخر ءايتين من سورة البقرة، لا يدخل هذا البيت شيطان غير القرين رقية انتفاخ الرجلين إلى يوم القيامة بإذن الله، هذا حصن عظيم.

قد يقول المصاب أنه شعر بسيلان ماء دافيء في سائر جسده وكأنه يجري، وغالباً يكون في الرأس أو الظهر أو القدم أو اليدين.

وَرَدَ حَدِيثٌ بِإِسْنَادٍ ضَعِيفٌ: "الصُّبْحَةُ تَمْنَعُ الرِّزْقَ"، الصُّبْحَةُ فَمَعْنَاهُ النَّوْمُ بَعْدَ صَلَاةِ الصُّبْحِ (أي أوَّلَ النَّهَارِ)، لَكِنَّهُ إِنْ كَانَ الشَّخْصُ يَنَامُ بِلَا فَائِدَةٍ (هذَا الذِي نَقُولُ) لَا خَيْرَ فِيهِ (لأنَّهُ قَد يَكُونُ نَوْمُهُ لِمَرَضٍ).

عن سَلّام بنِ شُرَحْبِيْلَ عن حَبَّةَ وسَوَاء ابنَي خَالدٍ رَضيَ اللهُ تَعالى عنهُما قَالا أَتَينَا رَسولَ الله صلى الله عليه وسلم فقال: "لا تَيْئَسَا مِنَ الرّزْقِ مَا تَهَزْهَزَت رُؤوسُكُما فإنّ الإنسَانَ تَلِدُه أُمُّهُ أَحمرَ لا قِشْرَ عَلَيهِ ثم يَرزُقُهُ اللهُ عَزَّ وَجَلّ". هذا حَديثٌ صَحِيحٌ أخرَجَه أَحمَد.

 بسم الله ثلاثاً ، ثم يقول سبع مرات : أعوذ بعزة الله وقدرته من شر ما أجد وأحاذر.

  الخصوصية وشروط الاستخدام  

Report this page